• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

الألم

ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف



الألم‌ (بفتح الهمزة) في إصطلاح الحکماء و الفلاسفة هو عبارة عن الخروج عن الحالة الطّبیعیّة. أو الذّي تحسّه النّفس عند خروج المزاج الأجساد عن الإعتدال الطّبیعیّ إلی أحد الطّرفین من الزّیادة و النّقصان بسبب من الأسباب.



الموجود من كلام الحكماء في تعريف اللذة والألم هو إدراك الملائم وإدراك المنافی.


و زعم بعض الأطباء ك محمد بن زکریاء الرازی أن اللذة عبارة عن الخروج عن الحال الغير الطبيعية و الألم عبارة عن الخروج عن الحالة الطبيعية فعلى هذا لم يكن لشي‌ء من اللذات و الآلام وجود دائمی و التجربة أيضا يقوي هذا الظن فإنا نشاهد أن جميع ما يعد من أقسام ما يقع به اللذة في هذا العالم إنما غاية اللذة بها عند أوائل حدوثها و إذا استقرت زالت اللذة
[۲] الرّازی، محمّد بن زکریّا، الرسائل الفلسفیّة، ص۱۴۲.
[۵] الخوانساري، حسين، حاشیة المحاکمات، ص۴۵۶.
اللّذّة اذا استمرّت صارت ألماً.
[۶] الرّازی، محمّد بن زکریّا، الرسائل الفلسفیّة، ص ۱۴۸.
لیس بشی‌ء سوی الخروج عن الطّبیعة.
[۷] الرّازی، محمّد بن زکریّا، الرسائل الفلسفیّة، ص۱۵۲.
اذا حدث الخروج عن الطّبیعة دفعة واحدة، و حدث الرّجوع الیها شیئا فشیئا، یظهر ألالم.
[۸] الرّازی، محمّد بن زکریّا، الرسائل الفلسفیّة، ص۱۵۳.
اللّذّات الجسمانیّة هی الّتی تجدها النّفس عند الخروج من الألم.
والآلام: الّتی تحسّها النّفس عند خروج المزاج الأجساد عن الإعتدال الطّبیعیّ إلی أحد الطّرفین من الزّیادة و النّقصان بسبب من الأسباب.
[۹] إخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، رسائل إخوان الصّفاء، ج۳، ص۵۹.
هو إدراک و نیل لوصول ما هو عند المدرک آفة و شرّ.إحساس بشي‌ء غير ملائم. يتبع إدراك المنافي.
[۱۳] البهمنيار، أبن مرزبان، التّحصيل، ص۵۶۰.
مفاجأة كيفيّة مخالفة لكيفيّة العضو، وانحلال بعض أجزائه.
[۱۴] البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود و الفروق، ص۱۰۱.



عبارة عن صفة تتبع إدراك المنافي، بل هو غيره.
[۱۵] الغزالي، ابو حامد، مقاصد الفلاسفة، ص۱۷۲.
عبارة عن إدراك المنافي.
[۱۶] الغزالي، ابو حامد، مقاصد الفلاسفة، ص۱۷۲،
[۱۷] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص۴۳۳.
[۲۰] شمس الدين، محمد بن مبارك، شرح حكمة العين، ص۳۲۳.
[۲۱] الحلي، إبن مطهر، إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد، ص۲۰۹.
هو إدراک العدم.
[۲۴] الغزالي، ابو حامد، مقاصد الفلاسفة، ص۲۳۰.
إدراك ما وصل من آفة المدرک و شرّه إليه من حيث هو كذلك.
[۲۵] السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۱، ص۸۶.
رسيدن شرّ و آفت چيز است(وصول شرّ الشّي‌ء و آفته إليه بدو)
[۲۶] الشيرازي، صدر الدين، الحكمة المتعالية، ج۳، ص۶۷.
هو تجدّد حال خارجة عن الطّبع بغتة في زمن قصير.
[۲۷] أبو البركات هبة الله، المعتبر في الحكمة، ج۲، ص۳۱۶.
إنّه إدراك و نيل لوصول ما هو آفة و شرّ عند المدرك من حيث هو آفة و شرّ.
[۲۸] الشيرازي، قطب الدين،درّة التّاج، ج۳، ص۹۰.
[۲۹] أبو الثناء، شمس الدين، مطالع الأنظار، ص۹۹.
ضدّ کمال خاصّ بالمدرك بما هو إدراك لذلك الضّد. هو الشّعور بالمنافي. هو إدراك المنافر من حيث هو منافر. اللّذة إدراك الملائم من حيث هو ملائم، و الألم مقابله.
[۳۳] النراقي، ملا محمد مهدي، اللّمعة الإلهيّة، ص۱۱۷.



۱. الشیرازی، صدر الدین، الحکمة المتعالیة، ج۴، ص۱۱۷.    
۲. الرّازی، محمّد بن زکریّا، الرسائل الفلسفیّة، ص۱۴۲.
۳. الشیرازی، صدر الدین، الحکمة المتعالیة، ج۴، ص۱۱۷.    
۴. المباحث المشرقیّة، ج۱، ص۳۸۷.    
۵. الخوانساري، حسين، حاشیة المحاکمات، ص۴۵۶.
۶. الرّازی، محمّد بن زکریّا، الرسائل الفلسفیّة، ص ۱۴۸.
۷. الرّازی، محمّد بن زکریّا، الرسائل الفلسفیّة، ص۱۵۲.
۸. الرّازی، محمّد بن زکریّا، الرسائل الفلسفیّة، ص۱۵۳.
۹. إخوان الصّفاء، جمع من المؤلفين، رسائل إخوان الصّفاء، ج۳، ص۵۹.
۱۰. إبن سینا، بو علی، الإشارات والتّنبیهات مع الشرح، ج۱، ص۳۳۷.    
۱۱. الطوسی، نصیر الدین، شرح الاشارات، ج۳، ص۳۳۷.    
۱۲. إبن سینا، بو علی، التّعلیقات،ج۱، ص۸۷.    
۱۳. البهمنيار، أبن مرزبان، التّحصيل، ص۵۶۰.
۱۴. البغدادي، سعيد بن هبة الله، الحدود و الفروق، ص۱۰۱.
۱۵. الغزالي، ابو حامد، مقاصد الفلاسفة، ص۱۷۲.
۱۶. الغزالي، ابو حامد، مقاصد الفلاسفة، ص۱۷۲،
۱۷. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۳، ص۴۳۳.
۱۸. الشیرازی، صدر الدین، شرح الهدایة الاثیریّة، ج۱، ص۱۹۷.    
۱۹. الشیرازی، صدر الدین، شرح الهدایة الاثیریّة، ج۱، ص۳۹۱.    
۲۰. شمس الدين، محمد بن مبارك، شرح حكمة العين، ص۳۲۳.
۲۱. الحلي، إبن مطهر، إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد، ص۲۰۹.
۲۲. الشیرازی، صدر الدین، الحکمة المتعالیة، ج۴، ص۱۲۳.    
۲۳. الشیرازی، صدر الدین، المبدأ و المعاد، ج۱، ص۲۴۱.    
۲۴. الغزالي، ابو حامد، مقاصد الفلاسفة، ص۲۳۰.
۲۵. السهروردي، شهاب الدين، مجموعه مصنّفات، ج۱، ص۸۶.
۲۶. الشيرازي، صدر الدين، الحكمة المتعالية، ج۳، ص۶۷.
۲۷. أبو البركات هبة الله، المعتبر في الحكمة، ج۲، ص۳۱۶.
۲۸. الشيرازي، قطب الدين،درّة التّاج، ج۳، ص۹۰.
۲۹. أبو الثناء، شمس الدين، مطالع الأنظار، ص۹۹.
۳۰. الشیرازی، صدر الدین، الحکمة المتعالیة، ج۴، ص۱۲۳.    
۳۱. الشیرازی، صدر الدین، الحکمة المتعالیة، ج۶، ص۱۵۹.    
۳۲. التهانوی، محمد علی، کشّاف اصطلاحات الفنون، ج۱، ص۲۵۶.    
۳۳. النراقي، ملا محمد مهدي، اللّمعة الإلهيّة، ص۱۱۷.



مجمع البحوث الاسلامیة، شرح المصطلحات الفلسفیة، ج۱، ص۲۶.    






جعبه ابزار