جعل لكم وسيلة للمشاهدة و الإبصار (العين) و كذلك وسيلة و قناة للاطّلاع على أفكار الآخرين و معرفة و جهات نظرهم من خلال الاستماع (الإذن) ثمّ وسيلة اخرى للتفكّر و التدبّر في العلوم و المحسوسات و اللامحسوسات (القلب).
قال العلامة الطباطبائی فی تفسیر المیزان: إلخ ، من الغيبة إلى خطاب الجمع لتسجيل أن الإنعام الإلهي الشامل للجميع يربو على شكرهم فهم قاصرون أو أكثرهم مقصرون.