• خواندن
  • نمایش تاریخچه
  • ویرایش
 

أَخْدانٍ (لغات‌قرآن)

ذخیره مقاله با فرمت پی دی اف





اَخْدانٍ: (وَ لا مُتَّخِذاتِ اَخْدانٍ)




و قد قدم المفسرون للقرآن الكريم تفاسير مختلفة لأيضاح معني «أَخْدانٍ» نذكر أهمها في ما يلي:

۱.۱ - الآية ۲۵ السورة النساء

(وَ مَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَ اللّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَ آتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَ لاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَ أَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَ اللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)

۱.۱.۱ - رأي العلامة الطباطبائي

قال العلامة الطباطبائی فی تفسیر المیزان:

۱.۱.۲ - رأي أمین الإسلام الطبرسي

قال الطبرسی فی تفسیر مجمع البیان:

۱.۲ - الآية ۵ السورة المائدة

(الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَ طَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَ طَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَ الْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَ لاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَ مَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَ هُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ)

۱.۱.۱ - رأي العلامة الطباطبائي

قال العلامة الطباطبائي فی تفسیر المیزان:

۱.۱.۲ - رأي أمین الإسلام الطبرسي

قال الطبرسي فی تفسیر مجمع البیان:





• فريق البحث ويكي الفقه القسم العربي.
تصنیف:لغات القرآنتصنیف:لغات سورة النساءتصنیف:لغات سورة المائدة


۱. النساء/السورة۴، الآیة۲۵.    
۲. المائدة/السورة۵، الآیة۵.    
۳. الراغب الاصفهانی، حسین، المفردات، ط دارالقلم، ص۲۷۷.    
۴. النساء/السورة۴، الآیة۲۵.    
۵. الطباطبائی، السید محمدحسین، تفسیر المیزان، ج۴، ص۲۷۸.    
۶. الطبرسی، فضل بن حسن، تفسیر مجمع البیان، ج۳، ص۵۵.    
۷. المائدة/السورة۵، الآیة۵.    
۸. الطباطبائی، سید محمدحسین، تفسیر المیزان، ج۵، ص۲۰۶.    
۹. الطبرسی، فضل بن حسن، تفسیر مجمع البیان، ج۳، ص۲۵۲.    




جعبه ابزار